نفذ فريق الصقور السعودية، وفريق العروض الجوية المصري «النجوم الفضية» عرضًا جويًا مشتركًا في سماء مدينة العلمين الجديدة في مصر.
وينطلق معرض مصر الدولي للطيران والفضاء، خلال الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2024 في مطار العلمين الدولي
نفذ فريق الصقور السعودية، وفريق العروض الجوية المصري «النجوم الفضية» عرضًا جويًا مشتركًا في سماء مدينة العلمين الجديدة في مصر.
وينطلق معرض مصر الدولي للطيران والفضاء، خلال الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2024 في مطار العلمين الدولي
السعودية تبحث تعزيز التعاون الدولي وزيادة الوعي بأهمية التنمية المستدامة للإنترنت، خلال فعاليات منتدى حوكمة الإنترنت igf الذي تستضيفه الرياض ديسمبر المقبل.
تفاصيل الدورة الـ19 للمنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت
سيجمع المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت igf، والذي سيعقد في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات، خبراء عالميين بمشاركة أكثر من 10 آلاف شخص من 160 دولة، بالإضافة إلى أكثر من ألف متحدث دولي، وحوالي 300 جلسة وورشة عمل.
يهدف المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت igf إلى مناقشة وصياغة السياسات الدولية المتعلقة بحوكمة الإنترنت بالتعاون بين الحكومات، والقطاع الخاص، والقطاع غير الربحي.
تاريخ وأهداف المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت
ووفقا للموقع الرسمي لمنتدى حوكمة الإنترنت، فإن المنتدى، الذي يتم تنظيمه منذ عام 2006، مخصص لتسهيل الفهم المشترك لكيفية تعظيم الفرص الرقمية ومعالجة المخاطر والتحديات الرقمية.
كما يسعى المنتدى، الذي تنظمه الأمم المتحدة سنويًا، إلى تناول قضايا السياسات الخاصة بحوكمة الإنترنت، وتبادل الخبرات والمعرفة وأفضل الممارسات، بالإضافة إلى التعرف على التحديات الرقمية الجديدة وإيجاد حلول لها. كما يهدف إلى تعزيز التعاون الدولي وزيادة الوعي بأهمية التنمية المستدامة للإنترنت.
استضافة السعودية للمنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت
اختيار المملكة لاستضافة المنتدى العالمي يبرز الإمكانيات الكبيرة التي تتميز بها السعودية في مجالات الاتصالات، وتقنية المعلومات، والحوكمة الرقمية. كما يعكس هذا الاختيار رؤية المملكة في تعزيز مكانتها كوجهة رائدة لاستضافة المؤتمرات والمعارض الدولية التقنية.
وتلتزم المملكة بدعم التعاون الدولي لبناء مجتمع رقمي مزدهر، وتسعى جاهدة لقيادة المنطقة نحو تطوير حلول تقنية مستدامة ومبتكرة، مما يعزز من دورها المحوري في تشكيل مستقبل الرقمنة على المستوى العالمي، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
أكد النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، قائد النصر، أنه لم يشعر بأي ضغوط عند انتقاله إلى السعودية، مشيراً إلى كرة القدم في المملكة تغيرت بسببه..
وجاء حديث رونالدو مع مدافع إنكلترا ومانشستر يونايتد السابق ريو فرديناند، عبر قناته الرسمية على “يوتيوب”.
وأكد: “بالنسبة لي الضغط هو الناس التي تتعرض للحروب، الذين ليس لديهم طعام، الذين يتعاملون مع الطلقات النارية في الليل، هذا هو الضغط الحقيقي”.
وأشار رونالدو: “الشعور بالضغط كان بنسبة صفر، بالطبع لديك قضايا أخرى تفكر بها مثل هل هذا منطقي؟ هل سينجح الأمر على المستوى المهني؟ لكن لأكون صادقاً، شعرت بالحرية”.
وأوضح: “أظهر مستواي في أي مكان ألعب فيه، كنت أعلم أنني سأظهر مستواي هناك (في المملكة العربية السعودية) أيضاً، سأحسن من الدوري، وكنت أعلم أن اللاعبين سيتبعونني”.
وأضاف: “كنت أعلم أن اللاعبين سيتبعونني، ليس فقط من الناحية المالية، وهي النقطة الرئيسية التي يمكنك قولها، ولكن أيضاً بسبب ثقافة كرة القدم”.
وتابع: “كنت أعلم أن ثقافة كرة القدم السعودية جميلة لأن لدي أصدقاء لعبوا هناك من قبل، وكان هناك مدربون برتغاليون هناك”.
وأتم: “بالطبع، إذا سألتني هل تتوقع أن ينتقل نجوم كبار إلى هناك بهذه السرعة؟، لا، ولكنني كنت أتوقع أن كرة القدم ستتغير بسببي، أنا أؤمن بنفسي، ليس فقط في كرة القدم ولكن في مجالات أخرى أيضا
أكد الأمير فيصل بن بندر بن سلطان رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية أن مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة مثّل خطوة أولى مهمة نحو مستقبل مشرق ومزدهر للألعاب والرياضات الإلكترونية.
وقد شهد اليوم الثاني انعقاد ست جلسات حوارية ركّزت على التأثير الإيجابي للرياضات الإلكترونية على الصناعات الأخرى، وكيفية تطور الرياضات الإلكترونية من ثقافة فرعية متخصصة إلى ظاهرة عالمية وقدرتها على الاندماج مع الرياضة التقليدية لتقديم منتج ترفيهي لا مثيل له للمشجعين، وفي الوقت عينه، تحفيز النمو الاقتصادي وتقريب المجتمعات من بعضها البعض, كما ركّزت إحدى الجلسات على أهمية صناعة الألعاب التي يرتبط بها الجمهور لوقت طويل وتصبح جزءًا من ثقافته، بينما تناولت أخرى تداخل الألعاب مع قطاعات الفن والأزياء وصناعة الأفلام والإبداع.
وتميّز اليوم الثاني من المؤتمر بجلسة خاصة أعادت الحضور إلى أقدم أشكال الرياضات التنافسية، وهي الشطرنج وتحدّث خلالها كل من الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية؛ رالف رايشرت، وبطل العالم في الشطرنج، ماغنوس كارلسن، وناقشا أفكارهما وخبرتهما في جلسة تحت عنوان «الشطرنج والرياضات الإلكترونية: إعادة تعريف الإستراتيجية معًا – من رقعة الشطرنج إلى الساحة الرقمية».
وقال رايشرت: «جوهر كأس العالم للرياضات الإلكترونية هو الألعاب، وعندما يتم وضع القواعد وتنسيق المنافسة ووجود فائز وخاسر، تتحوّل إلى رياضة إلكترونية, وهذه هي الطريقة التي تطوّر بها الأمر برمته، وفي الواقع الأمر نفسه ينطبق على الرياضات التقليدية ومنها الشطرنج، إحدى أقدم الألعاب التنافسية, لكن الأمر مثير للاهتمام لأنك تلعب الشطرنج رقميًا بنفس الطريقة التي تلعب بها في الواقع والألعاب الأخرى، مثل كرة القدم، على سبيل المثال مختلفة تمامًا، وهذا ما يجعل الرياضات الإلكترونية متميزة لأنها قادرة على التأقلم مع مختلف أنواع الرياضات وتطوير اللعبة للجمهور وزيادة تفاعلهم معها».
فيما قال كارلسن البالغ من العمر 33 عامًا والفائز ببطولة العالم خمس مرات في الشطرنج: «تطورت لعبة الشطرنج كثيرًا بالفعل لتصبح أكثر رقمية وتحتوي على العديد من عناصر الرياضات الإلكترونية, وأعتقد أن اللعبة في ساحة الرياضات الإلكترونية هي فرصة مثيرة , حيث تلعب الشطرنج عبر الإنترنت، لذلك يوجد بالفعل هذا العنصر في اللعبة – ولكن ما نحتاج إليه هو بيئة مختلفة مع جمهور أعلى وعرض أفضل».
ووفّر مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة منصة فريدة لقادة ورواد قطاعات الرياضات الإلكترونية والألعاب والأعمال والرياضة والترفيه لاستكشاف موضوع هذا العام “مستقبل ثقافة المشجعين” وهَدف إلى ترسيخ مكانة الرياض بصفتها مركزًا عالميًا للرياضات والألعاب الإلكترونية والرياضة والترفيه، وهو أحد الأهداف الأساسية لرؤية المملكة 2030. ومن خلال جمع أبرز الجهات في مجال الرياضات الإلكترونية والألعاب والأعمال والرياضة والترفيه، إذ دعم المؤتمر تطوير ونمو هذه القطاعات في المملكة, ومثّل فرصة مثالية للارتقاء بواقع الألعاب والرياضات الإلكترونية في المملكة والعالم، خاصةً أن نسبة الأشخاص الذين يمارسون الألعاب الإلكترونية في المملكة العربية السعودية تصل إلى قرابة 67% من إجمالي عدد سكانها.
استقبلت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، سعادة السفير/ صالح بن عيد الحصيني، سفير المملكة العربية السعودية بجمهورية مصر العربية، وذلك لبحث سبل تدعيم العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وفتح آفاق جديدة في إطار أولويات الحكومة المصرية .
وخلال اللقاء، أشارت الدكتورة رانيا المشاط إلى حجم العلاقات التاريخية والوثيقة التي تربط بين مصر والمملكة العربية السعودية سواء على مستوى القيادتين أو الشعبين الشقيقين، مؤكدة تطلع مصر لتطوير أطر التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات.
وأشارت إلى حرص الدولة المصرية على تطوير البيئة الاستثمارية وإفساح المجال للقطاع الخاص المحلي والأجنبي بما يزيد من حجم الاستثمارات، حيث يعد تمكين القطاع الخاص دافعًا نحو تحقيق النمو المستدام في مختلف القطاعات، كما أنه يعزز خلق فرص العمل .
ووجهت الدكتورة رانيا المشاط الشكر للمملكة العربية السعودية ممثلة في الصندوق السعودي للتنمية نظير دوره المتميز في دعم وتمويل المشروعات التنموية في مصر بما يتماشى مع جهود التنمية التي تنتهجها الحكومة المصرية ورؤية الدولة المصرية 2030.
وأشارت «المشاط»، إلى الدور الذي تقوم به وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي لتنمية علاقات التعاون الاقتصادي مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين ومطابقة التمويل التنموي مع أهداف التنمية المستدامة وأهمية المشاركات الدولية بما يحقق اقتصاد مستدام يقوم على تعزيز كفاءة استخدام الموارد وبناء الشراكات متعددة الأطراف والثنائية.
وحول محفظة التعاون الحالية مع الصندوق السعودي أشارت الدكتورة رانيا المشاط إلى تنوع محفظة التعاون مع الصندوق السعودي للتنمية، وتعدد المشروعات التي تم تمويلها في مختلف مجالات التنمية من بينها الصحة، والتعليم، والتموين، والري، والكهرباء، والنقل، والطرق والكباري، والزراعة، والإسكان، موضحة أن مشروعات الصندوق الجاري تنفيذها بجمهورية مصر العربية تتمثل في( مشروعي التجمعات السكنية وجامعة الملك سلمان (المرحلة الأولي – المرحلة الثانية) في إطار برنامج تنمية شبه جزيرة سيناء – تدشين الصوامع الأفقية لتخزين الحبوب – تطوير مستشفى قصر العيني – تنفيذ محطات طلمبات الري والصرف – مشروع إنشاء وتجهيز وحدات رعاية صحية أساسية
لتقى، اليوم، السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بمكتبه بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، السيد بندر المهنا الرئيس التنفيذي لمجموعة طيران ناس السعودية والوفد المرافق له، وذلك لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك لجذب مزيد من الحركة السياحية الوافدة لمصر وخاصة في ظل تسيير المجموعة للعديد من رحلات طيران إلى المقاصد السياحية المختلفة في مصر.
واستهل السيد الوزير اللقاء بالترحيب بالسيد بندر المهنا والوفد المرافق له، مشيراً إلى التعاون القائم بين الوزارة ومجموعة طيران ناس لجذب مزيد من الحركة السياحية الوافدة إلى مصر وخاصة من المملكة العربية السعودية.
وتناول اللقاء بحث مقترح تنفيذ برامج سياحية تكاملية لجذب السائحين القادمين على خطوط الشركة من المقاصد البعيدة في الشرق الأقصى وبعض المقاصد بأوروبا لزيارة المقاصد السياحية في مصر إلى جانب زيارة المملكة العربية السعودية.
كما ثمّن مسئولو المجموعة على أهمية هذا المقترح الذي من شأنه أن يمثل قيمة مضافة لحجم أعمالهم ولاسيما وأن المقصد السياحي المصري يقدم تجربة سياحية ثرية ولاسيما في منتج السياحة الثقافية الذي ينفرد به المقصد السياحي المصري.
وفي هذا الصدد، أكد السيد الوزير على استعداد الوزارة للتعاون في هذا الشان، لافتاً إلى أن مصر تنتهج سياسة السموات المفتوحة والحريات للتشغيل السياحي.
كما تم الاستماع إلى رؤية المجموعة للتوسع في حجم أعمالها في المقصد السياحي المصري وتسيير رحلات طيران إلى المزيد من المقاصد السياحية في مصر.
كما تحدث السيد الوزير عن ما تقوم به الدولة المصرية حالياً بالإعداد لبرنامج متكامل لتشجيع السياحة إلى مدن الصعيد والذي سيتم إطلاقه قريباً وسيتضمن مجموعة من البرامج والحوافز التي ستقدمها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية منها وزارة الطيران المدني، لافتاً إلى استعداد الوزارة للتعاون مع المجموعة للترويج لهذا البرنامج بعد اطلاقه بالتنسيق مع الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي والتعاون لعقد لقاءات مع القطاع الخاص في مصر لتنفيذ ورش عمل مهنية (B2B) عن هذا البرنامج.
كما تطرق السيد الوزير للحديث عما تذخر به مصر من مقومات سياحية وأثرية متنوعة، لافتاً إلى استمرار جهود الوزارة في الحفاظ على الآثار المصرية وتوثيقها وترميمها وصيانتها، بالإضافة إلى التوسع في مجال الحفائر والبعثات الأثرية في مصر.
كما أشار السيد شريف فتحي إلى منطقة الساحل الشمالي في مصر باعتبارها أحد أهم المناطق السياحية الواعدة، لافتاً إلى وجود ثلاثة مطارات مختلفة تستقبل الحركة السياحية الوافدة لهذه المنطقة.
وتحدث عن مدينة العلمين الجديدة وما تشهده من تطوير وتنمية للبنية التحتية بها والتي تبرزها حجم استثمارات الدولة المصرية بها حيث أنها تعد قوة كامنة وطاقة قادمة في المستقبل تنمو كل عام، لافتاً إلى توجهات الدولة المصرية لمضاعفة الاستثمارات.
وأشار الوزير في حديثه عن الموسم السياحي في مصر خلال أشهر الصيف والذي يتميز بميزة تنافسية كبيرة وخاصة في ظل طول مدته وتمتع المقصد السياحي المصري بشواطئ خلابة.
ومن جانبه، أشار الرئيس التنفيذي للمجموعة إلى حجم أعمال والخطط التشغيلية المستقبلية للمجموعة بالسوق المصري، مؤكداً على أهمية المقصد السياحي المصري بالنسبة للمجموعة حيث يعد بالنسبة لها أحد أهم الأسواق الأساسية وأكبر سوق للسياحة السعودية في الشرق الأوسط.
كما تحدث عن ما شهدته مدينة العلمين الجديدة هذا العام من زيادة كبيرة في رحلات الطيران التي يتم تسييرها من قِبل المجموعة لمطار العلمين، موضحاً أنه سيتم مد تسيير هذه الرحلات حتى شهر سبتمبر القادم، وأنهم يقوموا بالحجز من الآن أماكن في مطار العلمين للسنوات القادمة نظرا لتزايد الطلب، هذا إلى جانب رحلات الطيران التي يتم تسييرها بشكل يومي لمدينة القاهرة.
كما تناول اللقاء الإشارة إلى ما تقوم به الوزارة حالياً لتنظيم بعض أنماط وحدات الإقامة من خلال وضع الضوابط المنظمة لها.
كما تتطرق اللقاء للحديث عن بحث إمكانية عقد المؤتمر السنوى لمجموعة طيران ناس بمدينة العلمين بمصر خلال شهر أكتوبر القادم.
حضر اللقاء السيد أحمد نبيل معاون وزير السياحة والآثار للطيران والمتابعة، ونائب الرئيس التنفيذي لمجموعة طيران ناس، وممثلي الشركة من مديري الحركة بمكاتب المجموعة في مصر